مواليد طولكرم العام 1962 فلسطين بكالوريوس علوم جامعة بيرزيت العام1985/1986 العمل في حقول التعليم والصحافةوالتسويق البداية مع الحرف 1978 - قصائد ومقالات ودراسات أدبية منوعة - مساهمات في عدد من الأمسيات الأدبية والمواقع على الشبكة- جائزة درع القصيدة العمودية من أسبوع فلسطين -سوق عكاظ /جامعة بيرزيت-
-------------------------
عدد من المجموعات الشعرية: *نشر الأول منها عام - من وصايا النزف1980 *هوامش على تغريبة القمر العائد 1996 *انتفاضيات 2003 -ثلاثة كتب إليكترونية من إصدار ناشري
-------------------------
مدير تحرير الحقائق الثقافية - المملكة المتحدة/لندن
-------------------------
لمن العتاب ؟
من أينَ تبتدأ ُ القصيدة ُ نفسَها؟
من أينَ يرتفع ُ الستار؟
ويغوصُ في البحرِ الشراعْ ؟
ويضيع ُ قنديلُ المرافئِ ......آه! آه....
آهِ من خط ِ المشاعلْ
.يا خانةَ الأشجان ِ والأوجاعْ
وقوافل َ النصل ِ المريرْ
يا أيها البحر ُ المغادر ُ في انتفاء
ألك َ العيونُ المسرجات ُعلى الحصانْ؟!
أواهُ يا "بردى"؟!.....
"دجلى"يئن ويستغيث ُ من الحصارْ موج ٌ حسيرْ .....///
ونضيع ُفي رملِ القلاعْ
والكل ُّيغرق ُفي الدُوارْ
يتفتَّت ِ الكبدُ المحدَّدُ بالرهانْ
ويسافر ُ الفرح ُ المؤجَّل
وبغير ِخط ٍّ أو مدارْ
كان العتابْ ....
لمن ِ العتاب ْ؟!.
والسيف ُ نصل ٌ في يديك َ ومقبضاً في "الفاوِ" كانْ
من أين ترتسم ُ العلامات ُ الطوال ،
لبداية ِالمشوار. ؟!
بيروتُ تلعنُ نفسَها
وتحزُّ آلاف الرقابْ
وتظلُّ تنسج ُمن دموع ِ الفجرِ أغنيةَ الدمارْ
فيها النشيدْ
فيها عيون ُ الصَّلب ِ لافتةَ الجدارْ
فيروز" ُ كيف َ الحبُّ في وطنِ القبابْ ؟!
وجع ٌ عضالْ
والنارُ تلتهم ُالتراب
فُكُّوا الصليبْ
فالحزنُ فوقَ العظمِ مسمار ٌ عنيدْ
والموتُ قناص ٌومتراسُ السفرْ
من أين َيبتدأُ الرِّكابْ ؟
والحبُّ آلته تترى بها شعر ٌ وغارْ
لسنا على ثأرٍ ولا كنا نحارب في "البسوس
فكيف يفترق ُالرفاقْ؟
وجذور ُ غابات ِ المواجع ِبيننا
أبدا ًتحاولُ أن تغيبْ !
في القلب ِ نزرع ُ ضفتين ِ و عرق َ زيتون ٍ ودارْ
للقدس ِ بوصلةِ السفن
لعرائس ِ البلدانِ نكتب ُ كلَّ يوم ٍ أغنيةْ
فهناك َكل ُّ بداية ٍ للبحرْ
وهناك َينفجرُ الهوى ويسيرُ خط الابتداء ْ...
جميلة افكارك الثقافية
جميلة حقا قصائد الوطن والحرية و هي أضعف الأيمان
قصيدة الشاعر رائعة
تقبل تحياتي و مزيدا من الإبداع
يوغرطة
اشكرك جداا صديقى العزيز
على تشجعيك ليا
ربنا يخليك
تحياتى
ندعوكم لمشاهدة العدد الثانى من مجلة نفسنا
إرسال تعليق